منتدى الدكتور محمد شوكت الخربوطلى
بكل الحب أهلا و مرحبا بكم فى منتدى الدكتور محمد شوكت الخربوطلى
منتدى الدكتور محمد شوكت الخربوطلى
بكل الحب أهلا و مرحبا بكم فى منتدى الدكتور محمد شوكت الخربوطلى
منتدى الدكتور محمد شوكت الخربوطلى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الدكتور محمد شوكت الخربوطلى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مقال اعجبنى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميار
فريق الإدارة
فريق الإدارة
ميار


عدد المساهمات : 77
نقاط : 189
تاريخ التسجيل : 03/10/2009
العمر : 40

مقال اعجبنى Empty
مُساهمةموضوع: مقال اعجبنى   مقال اعجبنى Emptyالأحد أكتوبر 04, 2009 3:35 pm

كتبت هذه المقاله فى جريده المصري اليوم وارى انها توضح الى حد ما الصوره القاتمه عن القاهره

:arrow: :arrow: :arrow: :arrow: :arrow: :arrow: :arrow:
مقال اعجبنى 32122019622aa0542221



صحيفة «التايمز» البريطانية وصفت القاهرة بأنها مدينة «فوضوية ومزعجة»، لكنها صنفتها فى الوقت ذاته باعتبارها من «أعظم المدن التى يجب استكشافها».

وقال الصحفى البريطانى أنتونى ساتين، فى مقال نشرته الصحيفة أمس الأول، وصف فيه جولة قام بها فى العاصمة المصرية، «إن القاهرة القديمة كانت شهيرة بالزحام الشديد والمبانى الآيلة للسقوط والمجارى الطافحة.

وتحدث الكاتب فى وصفه منطقة بين القصرين قائلاً «إن المدينة التى تم إنشاؤها منذ أكثر من ألف عام كان يعيش بها الخلفاء والوزراء داخل قصور فى منتهى الجمال والفخامة لدرجة جعلت البعض لا يصدق وصفها،

ورغم اختفاء هذه القصور منذ وقت بعيد، فإن ذلك لم يمنع القاهريين من تسمية المنطقة بـ «بين القصرين»، وهو الموقع الذى يوجد فيه مسجد رائع، وخان مزدحم ومنازل مرممة ومدارس لتحفيظ القرآن، كما تجد فيها التاريخ ماثلاً على كل باب، لكن ليس بنفس درجة وضوحه فى منطقة باب زويلة.

وأضاف ساتين: رغم الكثير الذى شاهدته فى القاهرة، من سيارات متعددة ودراجات بخارية وكثير من البشر يتدافعون ليعبروا الطريق، فإننى فى البداية لم أخرج من ذلك بشىء إلا ببعض الصور المتفرقة مثل نافورة عثمانية أو امرأة تسير نحو الحمام أو صرير باب مسجد قديم أو تاجر قطن يجلس على الأكياس الممتلئة، لكن بزيارتى لمنطقة الأزهر وجدت مشهدًا كان «مزيجا من الجمال والنور تماماً كما صوره المستشرقون منذ ١٥٠عاما».

وتابع الكاتب: «تتبعت أنفى نحو حارة جانبية لأصل إلى تاجر توابل بكل روائحها النفاذة، ومن مكان إلى مكان كنت أنتقل بين المحال المختلفة والبضائع المتنوعة، لكنى أكتشف فى النهاية أن ما جذبنى لم يكن البضائع، وإنما لمحة الحياة المحلية، ففى أحد المحال شاهدت امرأتين تتجادلان مع البائع، وتريدان شراء قرطين ذهبيين، وبينما يحاول البائع وزن الأقراط تعودان للجدل ليعود للميزان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقال اعجبنى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الدكتور محمد شوكت الخربوطلى :: قسم الحوار العام والترحيب بالاعضاء الجدد :: مقالات جريئة باقلام الاعضاء-
انتقل الى: